جيمي حدّاد

نائب المدير العام

المؤهلات الأكاديمية

يشغل السيد جيمي حدّاد منصب نائب المدير العام وأحد الشركاء لدى شـركة ميرك للتدريب والإستشارات، وهو حائز على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال الدولية من جامعة نوتردام في لبنان، وعلى درجة الماجستير في مجال تكنولوجيا الأداء البشري من جامعة كونكورديا في كندا، وشهادة في القيادة وإدارة الموارد البشرية من جامعة ماكغيل في كندا. بالإضافة إلى ذلك فقد حصل السيد جيمي على شهادة معتمدة في الموارد البشرية (HRBP) من معهد الموارد البشرية، ومن جمعيةإدارة الموارد البشرية (SHRM-CP)، كما أنه ممارس معتمد لمؤشر أنماط مايرز- بريغز، ومدرّب معتمد من معهد الأداء والتعلم (CTP) ، ومهني معتمد في التعليم وإدارة الأداء (CPLP) من معهد تنمية المواهب.

الخبرات

بدأ السيد حدّاد مسيرته المهنية في(ألارم زون)، وهو مركز اتصال متخصص في بيع ودعم نظم الانذار المنزلية في أمريكا الشمالية، وبعد وقت قصير من انضمامه لتلك الشركة تمت ترقيته إلى مشرف الفريق المسؤول عن تنسيق الأنشطة التشغيلية، وتوجيه أعضاء الفريق لتطبيق أفضل الممارسات المهنية. انتقل بعدها للعمل في شركة (ستاندرد لايف أشورانس) في كندا في منصب اختصاصي التدريب للشركة، وفيها كان مسؤولاً عن تصميم وتطوير الدورات التدريبية الإلكترونية، إلى جانب مهامه التي تسعى لتطوير وتطبيق النظم التشغيلية الجديدة للشركة، وكان دوره يتضمن وضع الحلول العملية وإجراء تقييم الاحتياجات التدريبية وتطوير برامج التدريب فضلاً عن تحديد وتنفيذ أفضل الممارسات المهنية
قبل انضمامه إلى ميرك، شغل السيد جيمي منصب المدير العام في شركة HTD” للاستشارات”، وهي شركة متخصصة في تصميم وتطوير التعليم الالكتروني، واستشارات التدريب التي تركز على الموارد البشرية

الاختصاصات التدريبية والاستشارية

بعد انضمامه إلى ميرك؛ وظّف السيد جيمي قدراته في تصميم وتقديم الدورات التدريبية والخدمات الاستشارية، وركّز عطاؤه المهني على مدى واسع من مجالات إدارة الموارد البشرية، والقيادة والإدارة، والمهارات الشخصية، والتطوير الذاتي. تشمل دوراته التدريبية مواضيع عدة منها: إدارة الأداء، وتدريب المدربين، والمقابلات المرتكزة على الكفاءات، ومهارات التقديم، وإدارة المعرفة والذكاء العاطفي. استقطبت مهاراته الفذة العملاء من قطاعات متنوعة كالبنوك والمالية، أوالنفط والبتروكيماويات، والقطاعين الحكومي وشبه الحكومي، إلى جانب العملاء من وسائل الإعلام، وقطاعات التجزئة، والأدوية، والسلع الاستهلاكية.